المهندس أدهم وزوجته المهندسة زينات بدأوا حياتهم من الصفر إلى أن أصبح أدهم صاحب شركة كمبيوتر ومن رجال الأعمال، بينما تفرغت زبنات لحياتها الزوجية وبناتها وكانت زوجة مثالية تضحي براحتها من أجل أسرتها وزوجها. يمر أدهم بضائقة مالية ويطالب برد القرض الذي أخذه من البنك والذي يبلغ 4 ملايين جنيه وأصبح مهددًا بالسجن.