تجد مريم نفسها حبيسة الحزن طوال حياتها، فبعد أن فكتها الحياة من تسلط زوجة عمها وقسوتها، ووجدت الحب مع السائق محمود، تتلقى خبر وفاته، فتضطر للزواج من عبدالله لتربية ابنها الصغير، وتُصدم بحقيقة لم تكن في حسبانها.