شمس يرفض العودة إلى روسيا. يُنقل ابنه أحمد إلى مدرسة جديدة، وينقذ ابن أخته محمد من محاولة انتحار. الوزير يؤجل موعده للحديث عن الاكتشاف، وتستمر تهديدات المنظمة.