سلمى تواجه متاعب في تربية ابنتها زينة بسبب تضارب الثقافات بين جيلهما وتستعيد ذكريات شجارها مع أمها لنفس اﻷسباب وعقدها النفسية، وتعود سلمى للقاء أمها بعد سنين من القطيعة بعد مغادرة زينة للمنزل.