صلاح الدين الأيوبي  (2001)  Salah Al-Din Al-Ayoubi

8.3

يقدم المسلسل حياة هذه الشخصية الفذة منذ ولادتها وعلى مراحلها الثلاث وهى مرحلة عماد الدين زنكي ثم ولده نور الدين محمود ومن ثم مرحلة صلاح الدين التي تتوج بمعركة حطين الشهيرة ثم تحرير بيت المقدس.

  • دليل المنصات:


حلقات المسلسل (30 حلقة)


  • حلقة #1:

    يضطر نجم الدين أيوب إلى تسليم قلعته للوزير بهروز أثناء ولادة ابنه صلاح الدين، وينضم مع أخيه أسد الدين شيركوه إلى عماد الدين الزنكي الغاضب من أمراء المسلمين وتخاذلهم تجاه تحرير القدس وتحذر صفوة الملك زمرد ابنها شهاب الدين من غدر وزيره شجاع الدولة.


المزيد


المزيد

صور

  [8 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يقدم المسلسل حياة هذه الشخصية الفذة منذ ولادتها وعلى مراحلها الثلاث وهى مرحلة عماد الدين زنكي ثم ولده نور الدين محمود ومن ثم مرحلة صلاح الدين التي تتوج بمعركة حطين الشهيرة ثم تحرير...اقرأ المزيد بيت المقدس.

المزيد

القصة الكاملة:

ينتقل نجم الدين أيوب (نجاح سفكوني) مع أخيه أسد الدين شيركوه (محمد مفتاح) من قلعتهما في تكريت إلى الموصل ومعهما طفل ولد لتوه لنجم الدين أيوب وقد سماه يوسف ولقبه بصلاح الدين وفي...اقرأ المزيد الموصل يهبان نفسيهما لأمير الموصل عماد الدين زنكي الذي يبدأ بقتال الفرنجة وهزيمتهم في عديد من الوقائع كان أهم تلك الوقائع استعادته للرها من أميرها جوسلين وأوقع بأعماله تلك الخوف في قلوب الأمراء المسلمين حتى اضطر معين الدين آنر أمير دمشق أن يتحالف مع فولك ملك القدس الذي لم تمر عليه أيام حتى مات لتحل مكانه زوجته ملكة القدس وتستمر الأحداث حتى يقتل عماد الدين زنكي على يد خادمه برنقش ليحل مكانه إبنه نور الدين محمود (باسم ياخور) ويصبح نجم الدين أيوب مع معين الدين آنر بموافقة نور الدين الذي أرسل رسالة صداقة لمعين الدين وطلب يد ابنته عصمة الدين خاتون (سوزان نجم الدين) وقبل معين الدين وزفت عصمة الدين إلى نور الدين في حلب بينما بدأ الفرنجة يعدون لحملة صليبية ثانية قادها كونراد ملك ألمانيا ولويس ملك فرنسا الذي جاء معه من الأمراء الأمير رينو دي شاتيون (وائل رمضان) الذي يسميه العرب أرناط وبعد مشاورات بين ملوك أوروبا وملوك القدس تقرر-وبرأي من ملك القدس بالدوين-توجهت الحملة نحو دمشق الذين واجهوا الفرنجة بكل قوة وبسالة فيما كان نور الدين في طريقه إلى دمشق لنجدتها إلا أن الفرنجة-وبدهاء معين الدين آنر-تراجعوا عن دمشق وفشلت حملتهم فيما بقي الأمير رينو في القدس تحت إمرة الملك بالدوين الذي بدأت قواته تهاجم أراضي حوران وعسقلان وتمكنوا من احتلال عسقلان وحاول ريموند أمير أنطاكيا استغلال الفرصة غير أنه انهزم وقتل على يد نور الدين محمود مما جعل أمراء الصليب يتسابقون للزواج من كونستانس أرملة ريموند ويفوز بها الأمير رينو وفي نفس الوقت قتل قمص طرابلس ريموند الذي لطالما كان على خلاف مع زوجته كنديسة طرابلس أخت ملكة القدس التي قام الملك بالدوين بخلعها ليصبح الملك الوحيد للقدس بينما تمكن نور الدين محمود من القبض على جوسلين الأمير السابق للرها وإيداعه السجن فيما توفي معين الدين آنر فخلفه على دمشق مجير الدين آبق الذي حالف الفرنجة وسمح لهم بدخول دمشق دون خوف ولكن قائد جيشه نجم الدين أيوب تمكن تهيأة دمشق لاستقبال نور الدين وأرسل رسالة تعلمه بذلك مع ابنه صلاح الدين إلى نور الدين الذي توجه من فوره نحو دمشق واستطاع بمساعدة أهلها أن يدخلها ليضرب بذالك موازين الفرنجة رأساً على عقب أما رينو فقد بدأ يسجن ويعاقب جميع البطريركات وخدم الكنيسة في محاولة من لإعطائه أموال الكنيسة لتمويل حملة سيرها إلى قبرص التابعة للإمبراطور البيزنطي عيمانوئيل الذي توجه إلى أنطاكيا لتأديب رينو وانتهى الأمر بإعلان رينو التوبة مكرهاً وقبض عليه فيما بعد على يد نور الدين محمود وأودعه السجن ولم تقم كونستانس بإرسال أي فدية إلى رينو مع كثرة مراسلته لها بإرسال الفدية أما نور الدين فقد نقل عاصمته من حلب إلى دمشق بينما توفي الملك بالدوين فحكم من بعده الملك أمالريك ثم جاء شاور إلى نور الدين يطلب منه مساعدته في استرجاع وزارته على مصر والتي أخذها منه ضرغام ومع بعض الإغراءات من شاور قبل نور الدين فأرسل حملة مع شاور جعل عليها أسد الدين شيركوه ومعه ابن أخيه صلاح الدين الأيوبي (جمال سليمان) وتمكنت تلك الحملة من القضاء على ضرغام وإرجاع شاور إلى وزارته غير أن شاور لم يفي بوعوده فلم يرحل العسكر الشامي من مصر وبقي هناك فاستعان شاور بالملك أمالريك فتعاون معه غير أن أهل مصر وقفوا مع العسكر الشامي بينما قام نور الدين بمهاجمة معاقل الفرنجة فرجع الفرنجة ورجع العسكر الشامي بمعاهدة تمت بينهما غير أن العسكر الشامي عاد فيما بعد إلى مصر واستعان شاور بالفرنجة ثانية ووقف معهم أهل مصر مرة آخرى ثم تمت معاهدة آخرى بين الفرنجة والشاميين وعاد كلا الطرفين إلى بلديهما إلا أن الفرنجة عادوا إلى مصر لاحتلالها فاستنجد العاضد بنفسه بنور الدين محمود الذي أرسل حملة ثالثة إلى مصر قادها أسد الدين ومعه ابن أخيه صلاح الدين وتمكنت تلك الحملة من هزيمة الفرنجة وطلب العاضد من شيركوه قتل شاور فيفعل ذلك ويقتل شاور ليصبح أسد الدين وزيراً للعاضد وتمر الأيام ويموت أسد الدين ليحل مكانه بطلب من العاضد ودعم من القاضي الفاضل صلاح الدين لكن مؤتمن الخلافة جوهر ثار عليه وتمكن صلاح الدين من إخماد ثورته ثم حاول الفرنجة مع بيزنطة مهاجمة مصر من الإسكندرية فتصدى لهم صلاح الدين وهزمهم جاء نجم الدين والد صلاح الدين إلى مصر ومعه رسالة إليه من نور الدين يطلب منه خلع العاضد لكنه بدأ يماطل في ذلك حتى أرسل نور الدين رسالة آخرى فاضطر صلاح الدين إلى خلعه قبل أن يتوفى ليصبح صلاح الدين هو المتحكم بمصر

المزيد

  • نوع العمل:
  • مسلسل





  • هل العمل ملون؟:
  • نعم



تعليقات