حلقات المسلسل: مسلسل - صلاح الدين الأيوبي - 2001


  • الجزء 1
  • حلقة #1

الحلقة اﻷولى

يضطر نجم الدين أيوب إلى تسليم قلعته للوزير بهروز أثناء ولادة ابنه صلاح الدين، وينضم مع أخيه أسد الدين شيركوه إلى عماد الدين الزنكي الغاضب من أمراء المسلمين وتخاذلهم تجاه تحرير القدس وتحذر صفوة الملك زمرد ابنها شهاب الدين من غدر وزيره شجاع الدولة.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #2

الحلقة الثانية

ينتصر الجيش على الفرنجة ويتم أسر ريموند قمص طرابلس، ويخرج شجاع الدولة لمحاربة الفرنجة وتحرض صفوة الملك زمرد ابنها شهاب على تفريق رجاله بين الحصون حتى تسيطر على القلعة.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #3

الحلقة الثالثة

الأمير شهاب الدين يقتل الوزير ويستولي على ماله وجنوده، ويرسل عماد الدين زنكي لشهاب مطالبه بتسليم حمص والزواج من أمه صفوة الملك زمرد وهي تقبل حتى تمنعه من الوصول لدمشق، ويقتل شهاب الدين في دمشق ويقترح نجم الدين أيوب فتح بعلبك أولًا.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #4

الحلقة الرابعة

يقبل ملك القدس فولك عرض دمشق للتعاون على زنكي، ويموت فولك ملك القدس وتتولى زوجته الملكة الوصاية على ابنه بالدوين الثالث، ويخدع عماد الدين زنكي- جوسلين أمير الرها ويحرز عليه انتصارًا باستعادة الرها منه.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #5

الحلقة الخامسة

يحاول مراد صاحب الأحداث في دمشق أن يدافع عن ميراث أرملة وابنتها, ويحاصر عماد الدين زنكي قلعة جعبر، ويهدد خادمه برنقش بعقابه لكثرة أخطائه، فيقتله برنقش ويهرب إلى القلعة، يتولى نور الدين محمود الحكم بعد أبيه عماد الدين.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #6

الحلقة السادسة

يطلب نور الدين الزواج من عصمة الدين خاتون بنت أتابك دمشق معين الدين أنر ويتم الزواج، ويرسل معين الدين أنر الخادم برنقش إلى الموصل ليعاقب على قتل عماد الدين زنكي، ويصل الملك الفرنسي لويس السابع إلى أنطاكيا بجيوشه ليشارك في الحملة الصليبية الثانية.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #7

الحلقة السابعة

تدب خلافات بين الفرنجة بخصوص وجهة الحملة، ويتفقون في النهاية على التوجه إلى دمشق، تحاصر الحملة دمشق، ويتقدم نور الدين من حلب لنجدتها، وينهزم الفرنجة على باب دمشق في اليوم الأول، وفي اليوم الثاني يقتل شاهان شاه أخو صلاح الدين الذي كان يحبه كثيرًا.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #8

الحلقة الثامنة

يقرر معين الدين أنر الاتفاق مع أمراء القدس على إفشال الحملة مقابل المال، فيتم تغيير مكان المعسكر إلى مكان ليس فيه ماء فينهك الفرنجة وتفشل الحملة، ويقرر الأمير الفرنسي رينو دي شاتيون أن يبقى في القدس.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #9

الحلقة التاسعة

يغادر الطبيب إلى نابلس بعد علاجه لهنري صديق رينو، ويهزم نور الدين محمود الفرنجة في إنب ويقتل ريموند أمير أنطاكيا بيد أسد الدين شيركوه، ويموت معين الدين أنر أتابك دمشق ويتولى حكمها مجير الدين أبق الذي يقرر التحالف مع الفرنجة المحاصرين لعسقلان.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #10

الحلقة العاشرة

ينجح بالدوين الثالث الاستيلاء على عرش القدس دون أمه الملكة ميليسند، وتقبل كونستانس كونتيسة أنطاكيا الزواج من رينو دي شاتيون ليصبح أميرا لأنطاكيا، وتسقط عسقلان بيد الفرنجة، وينجح نور الدين في دخول دمشق بمساعدة نجم الدين أيوب.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #11

الحلقة الحادية عشر

يهنئ نور الدين الأخوين أسد الدين شيركوه ونجم الدين أيوب ويتعرف نور الدين على صلاح الدين ويبارز أسد الدين ابن أخيه صلاح الدين ليظهر قوته للجميع، ويقوم رينو بحبس قساوسة أنطاكيا وتعذيب البطريرك إمري ليسلموه أموالهم ليغزو بها قبرص التابعة لبيزنطة.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #12

الحلقة الثانية عشر

يقرر إمبراطور بيزنطة اﻻنتقام من رينو لما فعله برعيته، ويلتقي هنري بصديقه الطبيب صفي الدين الذي يساعده في تلقي العلم وتقرر عصمة الدين خاتون الاعتناء بالطفل اليتيم عبد الله، ويضطر رينو إظهار التوبة والخضوع للإمبراطور عيمانؤيل حفاظا على ملكه.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #13

الحلقة الثالثة عشر

يتمكن صلاح الدين من حماية قافلة عصمة الدين من قطاع الطرق، ويجد الطفل عبد الله أمه بعدما ظنوا أنها ماتت، ويقع رينو في أسر جنود نور الدين، يتولى أمالريك الأول حكم القدس بعد وفاة بالدوين.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #14

الحلقة الرابعة عشر

يصطحب أسد الدين ابن أخيه صلاح الدين مكرها لمصر، ويراسل شاور - أمالريك لطرد عسكر الشام، يخرج الفرنجة إلى مصر، فيقوم نور الدين بمهاجمة حارم ويحررها ويأسر قادة الفرنجة، يتفق الفرنجة والعسكر الشامي على مغادرة مصر، ثم يعود العسكر الشامي من جديد.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #15

الحلقة الخامسة عشر

يلجأ عسكر الشام إلى الإسكندرية بدعوة أهلها، ويحاصرهم الفرنجة، فيخرج أسد الدين بعسكر لمشاغلة الفرنجة، ويبقى صلاح الدين في المدينة، يطول الحصار ويهاجم نور الدين مراكز الفرنجة في الشام، فيضطر الفرنجة من جديد إلى الصلح وخروج الفريقين من مصر.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #16

الحلقة السادسة عشر

يخرج أسد الدين وصلاح الدين على رأس العسكر الشامي إلى مصر ويدخلون القاهرة، ويحتفي الخليفة العاضد بهم، ويقرر صرف بعض شؤون الوزارة إلى أسد الدين، فيقرر شاور أن يدس له السم في وليمة يدعوه إليها، لكن ابنه يبلغ أسد الدين.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #17

الحلقة السابعة عشر

يقرر أسد الدين وصلاح الدين قتل شاور، وتنجح الخطة بموافقة الخليفة العاضد الذي يجعل أسد الدين شيركوه وزيره، ويموت أسد الدين شيركوه، فيقرر اعاضد اختيار صلاح الدين مكانه، الأمر الذي يغضب معظم أمراء الشام فيعودون إلى الشام، ويصبح صلاح الدين وزير مصر.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #18

الحلقة الثامنة عشر

يبدأ صلاح الدين عمله برد المظالم من رجال الخليفة، ويقرر الفرنجة الاستعانة ببيزنطة لاحتلال مصر، ويصل مدد نور الدين وعليه تقي الدين عمر ابن أخي صلاح الدين، ويبدأ حصار الفرنجة وبيزنطة لدمياط، ويبكي نور الدين خوفا على المسلمين في دمياط.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #19

الحلقة التاسعة عشر

يفشل حصار بيزنطة والفرنجة لدمياط، ويصل نجم الدين إلى مصر، ويدرك العاضد أن صلاح الدين سيخلعه من الخلافة لتتوحد مصر والشام، فيطلب منه أن يؤخر ذلك، وتصل رساالة من نور الدين محمود يأمر صلاح الدين بالسرعة في خلع العاضد، فيكلف أباه نجم الدين بهذه المهمة.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #20

الحلقة العشرون

يتم خلع العاضد في خطبة الجمعة، ويموت العاضد بعد أيام، ويصبح نور الدين محمود حاكما لمصر والشام، وتبدأ الخلافات بينه وبين صلاح الدين، ويقرر أمالريك افتداء ريموند أمير طرابلس ليكون وصيا على ابنه بالدوين الذي أصابه الجذام.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #21

الحلقة الحادية والعشرون

ينهار صلاح الدين حزنًا على وفاة أبيه نجم الدين، وفي دمشق تتدهور صحة نور الدين ويموت، ويحدث صراع على السلطة ويتولى الصالح إسماعيل الحكم رغم أنه طفل.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #22

الحلقة الثانية والعشرون

يموت ملك القدس أمالريك ويتولى ابنه بالدوين الرابع الحكم رغم صغره، يصل صلاح الدين إلى دمشق ويرحب به الجميع، ويتحرك نحو حلب حيث يقرر سعد الدين طلب المساعدة من شيخ الجبل راشد للتخلص من صلاح الدين.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #23

الحلقة الثالثة والعشرون

تفشل محاولة اغتيال صلاح الدين، فيقرر سعد الدين طلب عون الفرنجة ويفرج بالمقابل عن رينو دي شاتيون، لكن صلاح الدين يعاود الكرة على حلب والموصل ويهزمهم بعد فشل المفاوضات، ثم يصل رسل الخلافة بتعين صلاح الدين نائبا له على الشام.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #24

الحلقة الرابعة والعشرون

يفكر صلاح الدين في الزواج من عصمة الدين خاتون وهي توافق، وينجو صلاح الدين مجددًا من محاولة اغتيال من شيخ الجبل، ويفلح في تحييده ليتفرغ لقتال الفرنجة، ويتزوج صلاح الدين من عصمة الدين، ويتمكن من صلاح الدين من محاصرة ملك القدس بالدوين الرابع في عسقلان.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #25

الحلقة الخامسة والعشرون

يفك صلاح الدين الحصار عن عسقلان في محاولة لاستدراج الفرنجة وملكهم للخروج، لكن الفرنجة يخدعونه ويهزمونه في الرملة، وينجو صلاح الدين ومن معه بأعجوبة، يتخلص الصالح إسماعيل من سعد الدين كمشتكين بعد خيانته، يقرر الفرنجة بناء حصن لهم في مرج عيون.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #26

الحلقة السادسة والعشرون

يتمكن من صلاح الدين من هزيمة الفرنجة في مرج عيون وإفشال خطتهم، ويقرر الطرفان عقد هدنة، لكن رينو دي شاتيون ينقض الهدنة بتحركه في جيش لاحتلال مكة والمدينة، لكنه يرجع قبل تمكنه من ذلك.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #27

الحلقة السابعة والعشرون

يرفض رينو طلبات الملك بالدوين بإعادة أموال القافلة، ويموت الصالح إسماعيل وتنهار أمه عصمة الدين خاتون، ويهاجم صلاح الدين الكرك بسبب تكرر هجمات رينو على قوافل المسلمين، ويموت كل من عصمة الدين خاتون والملك بلدوين الرابع تاركًا العرش لابنه الصغير.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #28

الحلقة الثامنة والعشرون

يحزن صلاح الدين عقب وفاة زوجته عصمة الدين، وتنجح مؤامرة جوسلين كورتنيه لتعيين غاي دي لويزنيان ملكا للقدس، من جديد ينقض رينو الهدنة فيحشد صلاح الدين الجيوش ويتجه إلى حطين، ويجبر الفرنجة على القدوم إليه وقد أهلكهم العطش.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #29

الحلقة التاسعة والعشرون

تقع معركة حطين، ويتم أسر الملك جاي ورينو وعدة أمراء ويقتل صلاح الدين رينو انتقامًا منه على جرائمه، ويرفض الفرنجة تسليم القدس فيحاصرها صلاح الدين، ويضطر باليان دي أبلين أن يقود المقاومة في القدس ضد صلاح الدين بعدما وعده بالخروج منها.

المزيد

  • الجزء 1
  • حلقة #30

الأخيرة.

يقع القتال بين صلاح الدين والفرنجة على القدس، ثم يقرر الفرنجة تسليم القدس لصلاح الدين مقابل الأمان فيقبل صلاح الدين، ويدخل المدينة متواضعا، ويسهل للفرنجة سبل الخروج بأمان ودون مشقة، وتأتي الجموع في الجمعة التالية للصلاة في المسجد الأقصى.

المزيد