يتمكن صلاح الدين من حماية قافلة عصمة الدين من قطاع الطرق، ويجد الطفل عبد الله أمه بعدما ظنوا أنها ماتت، ويقع رينو في أسر جنود نور الدين، يتولى أمالريك الأول حكم القدس بعد وفاة بالدوين.