ينتصر الجيش على الفرنجة ويتم أسر ريموند قمص طرابلس، ويخرج شجاع الدولة لمحاربة الفرنجة وتحرض صفوة الملك زمرد ابنها شهاب على تفريق رجاله بين الحصون حتى تسيطر على القلعة.