يموت ملك القدس أمالريك ويتولى ابنه بالدوين الرابع الحكم رغم صغره، يصل صلاح الدين إلى دمشق ويرحب به الجميع، ويتحرك نحو حلب حيث يقرر سعد الدين طلب المساعدة من شيخ الجبل راشد للتخلص من صلاح الدين.