ينهار صلاح الدين حزنًا على وفاة أبيه نجم الدين، وفي دمشق تتدهور صحة نور الدين ويموت، ويحدث صراع على السلطة ويتولى الصالح إسماعيل الحكم رغم أنه طفل.