يقرر معين الدين أنر الاتفاق مع أمراء القدس على إفشال الحملة مقابل المال، فيتم تغيير مكان المعسكر إلى مكان ليس فيه ماء فينهك الفرنجة وتفشل الحملة، ويقرر الأمير الفرنسي رينو دي شاتيون أن يبقى في القدس.