يتم خلع العاضد في خطبة الجمعة، ويموت العاضد بعد أيام، ويصبح نور الدين محمود حاكما لمصر والشام، وتبدأ الخلافات بينه وبين صلاح الدين، ويقرر أمالريك افتداء ريموند أمير طرابلس ليكون وصيا على ابنه بالدوين...اقرأ المزيد الذي أصابه الجذام.