يسافر الملك الزهير وحارسه وشدائد القوم معه لحضور إحدى حفلات الزفاف هناك، ويفاجئ عنترة بهجوم بني غراب على القبيلة فيتصدى لهم مع العبيد ويتمكن من الإطاحة بهم جميعًا.