يحاول حسين الاتفاق مع حمد وشريفة ضد أسرار، ولكن شريفة ترفض الاشتراك معهما، وتتمكن أسرار من تسديد كل ديون الشركة، ويخبرها عبدالله برغبته في التقدم للزواج من مها.