يُصاب مبارك إصابة بالغة أثناء العمل تقعده عن الحركة، فيسعى جسمان لمساعدته وفاءً لسعدون، ويتوفى إبراهيم، ويطلب مهدي الزواج من ابنة عمه زهرة، ويخرج سعدون من السجن.