يترك أبو معتوق عمله ساعي في شركة عبدالرحمن، ويعمل في التجارة، ويكتشف أبو حابس ذلك، ويمرض أبو صخي ويُنقل إلى المستشفى ويقلق أب حابس على أمواله التي في حوزة أبو صخي.