فشل أبو طاحون في قتل معتز وعلم مأمون بيك عن تحريض أبو جودت لأبو طاحون، تعاون الكومندان مع مأمون بيك لتوصيل أخبار الحارة له.
لم يستريح أبو حاتم لمأمون بيك وتواجد نمس في الحارة، علم أبو حاتم أن أم جوزيف على قيد الحياة وقرر مساعدتها.
وافقت مطيعة على الزواج من عبده، حاول أبو حاتم تخليص أم جوزيف من حبسها في المستشفى.
تم تخليص أم جوزيف من الحبس، فتشت الشرطة حارة الضبع بحثًا عن أم جوزيف ولكن وقف لهم مأمون بيك.
عُثر على جثة أبو شهاب بعد أن أخبرهم أبو ساطور مكان الجثة وقرر معتز البحث عن أبو دراع، ترك صبحي الحارة بسبب أفعال أبو ذراع، ويهدد مأمون بيك الرجال لشراء بيوتهم بالغصب.
طرد مأمون بيك النمس من الحارة لكسب ثقة أبو حاتم لكنه ما زال لم يستريح له، باعت فريال بيتها لمأمون بيك.
حذر الشيخ عبد العليم مأمون بيك بسبب تصرفه مع أبو مرعي، قرر أبو خاطر أن يزوج ابنه.
قرر عصام أن يتزوج من جديد، اتضح أن أبو عصام على قيد الحياة وأعطى أبو دياب رسالة لعصام ومعتز، قرر سعيد أن يزوج ابنته على الرغم من صغر سنها.
طلب أبو عصام من أبو النار يد ابنته للزواج، علم أبو دياب أن مأمون بيك ضابط سوري يدعى الملازم نمر، علم عصام أن والده على قيد الحياة.
عرض أبو فيصل على أبو دياب العمل في حارة الضبع زبال لكشف مأمون بيك، ومن ناحية أخرى احتفل أهل الحارة بزفاف خاطر.
بدأ أبو دياب العمل في الحارة باسم أبو قاعود، أزيل باب الحارة وصوب معتز السلاح على ضابط شرطة.
قُتل نوري عن طريق الخطأ وكان المقصود أبو جودت، انتقل معتز إلى بيت أبو حسن لعدم القبض عليه.
لفق مأمون بيك لأبو حاتم تهمة قتل نوري ليتخلص منه، تم تهريب أم جوزيف من الحارة.
انزعجت بوران لقرار سعيد بزواج هدية، مرضت أم حاتم بعد القبض على أبو حاتم لكنه تمكن من الهرب من الحبس.
استشهد أبو حسن بعد هجوم الإنجليز عليه، انتقلت أم جوزيف إلى أم عربي، قرر مأمون بيك قتل النمس لعدم فضحه.
تزوج عصام من ابنة أبو النار، طلب معتز من أبو الطبيب البحث عن أبو عصام في الحبس، تم احتلال أرض الوقف الخاصة بالحارة بتحريض من مأمون بيك.
سقطت دلال من على الدرج لكنها لم تفقد جنينها، رفضت فوزية إعادة وردة لوالدتها، تظاهر أهل الحارة بعد قرار الإنجليز بهدم بيوت الحارة.
لجأت بوران لحيلة لعدم إتمام زواج هدية، علم أبو دياب عن مخطط مأمون ضد حارة الضبع وقرر ملاعبته.
بدأ أبو دياب بخطته للإيقاع بمأمون بيك، أنقذ أبو ذراع- معتز من الموت وتم الاعتناء به.
اعترف أبو ذراع عن مقتله لأبو شهاب وطلب المسامحة من أبو قاسم، طلب مأمون بيك من أبو الورد حرق مقهي أبو حاتم ومحل أبو شهاب.
أخبر أبو خاطر رجال الحارة عن أن أبو عصام على قيد الحياة، قتل أبو دياب- أبو الورد وعلم أبو حاتم أن مأمون جاسوس على الحارة بعد أن أخبرهم أبو دياب.
اتحد رجال الحارة للإيقاع بمأمون، أخبر عصام فريال عن حقيقة مأمون وقررت أخذ حقها منه.
انصدم مأمون أن النمس على قيد الحياة، علم أهل الحارة أن مأمون بيك جاسوس عليهم وقتلوه وأعيد باب الحارة.