تتزوج نورة من سند، وتحاول رعايته في مرضه بعد إصابته بالإيدز، في حين يتوفى جبر بالمستشفى، وتعود بدرية إلى رشدها وتطلب من عمتها وديمة السماح، ويعفو سلطان عن هنادي.