تطلب أم حمد رؤية حفيدها، فيجلبه حمد لها ويعيش معه، وتقلق عليه جواهر من زوينة، التي يشك الشيخ مطلق في إصابتها بمرض نفسي، ويطلب من والدها عرضها على طبيب نفسي.