تفحص فاطمة جثة، وتأخذ عينة من ابن القتيل سليمان وتبلغ النائب العام. يشتبه سليمان بدكتور شريف ويتهم بقتله، لكن الشرطة وفاطمة تصلان في الوقت المناسب.