يطلب المربي صايل من الشيخ عواد الحكم بينه وبين المقترضين أموالًا منه، ويكتشف شاهر أن كايد ابن عواد يُشارك صايل في أموال الربا.
يحبس كايد - فواز ويضربه ليدفع ما عليه من دين، ويحاول شاهر نصح كايد بفك حبسه، وعلى الجهة الأخرى ينزل مسعف ضيفا على قبيلة عواد.
يتوفى فواز بسبب الضرب، ويدعي كايد وصايل أن قاتله من قبيلة الشيخ هواش، لكن يخبر شاهر - عمه بالحقيقة، ويهدد كايد - مسعف إذا شهد ضده بتلفيق تهمة قتل له.
يستطيع كايد إجبار الراعي خليف على الشهادة لصالحه، ويتفق كايد مع صايل على التخلص من شاهر، وتسعى فصل للانتقام من شاهر لتجاهله حبها له، وتفضيله لشومة عليها.
تحذر كحيلة - شاهر من كيد فصل وشقيقها كايد ضده، ويتفق الأخير مع قاطع طريق على قتل شاهر، ويخطب كايد - شومة ليقهر شاهر.
حتى يتخلص كايد من شاهر يشعل نيران الحرب بين قبليتي عواد وهواش، ويتحرش كايد بكحيلة وهو ملثم، وينتحل شخصية شاهر ليلصق تهمة التحرش به.
يكشف مسعف لعواد حقيقة ابنه كايد، ويعترف الأخير بكل أفعاله السيئة، ويطلب العفو من والده.
يقرر عواد إرسال شاهر إلى شقيقه عايد ليتولى الشياخة من بعده، ويطلق عواد على شاهر اسم الصقر.
يعطي شاهر علامة لعمه عايد حتى يثبت له صدق قوله، فيعرض عليه عمه الزواج من ابنته فطنة، ويُقام حفل زفاف شومة وكايد.
يوصي عواد قبل وفاته بتسليم الشياخة لأبو شومة حتى يصل شقيقه عايد ويتولاها عنه، وتنصح فصل - كايد بجمع الفقراء حوله حتى ينجح في الوصول إلى الشياخة.
يقرر مسعف الرحيل مع زوجته ولكن يحبسه كايد، ويحاول صايل اعتراض طريق شاهر ويمنعه من العودة إلى القبيلة.
يطلب شاهر من فطنة العودة إلى ديار أهلها خوفا عليها من غدر كايد وفصل، ويشك الأخير في خيانة شومة له.
يحذر شاهر - فصل من الاقتراب من زوجته فطنة، ويحبس كايد - الشاعر حايل ظنا منه بمحاربته إياه، ويتفق شاهر مع أبو شومة على جمع الرجال والسلاح والهجوم على كايد.
يستعد أبو شومة وشاهر لمعركتهما ضد كايد، ويُصاب الأخير بالشلل، ويتوفى مسعف، ويطلب شاهر من أبو شومة الحكم على كايد وتولي العشيرة.