يستاء أحمد من علاقة شقيقته ليلى وعادل ابن خاله، ويشتكي لأمه، بينما تقلق عائشة من كبر سنها وتنصحها جارتها شيخة بالاهتمام بنفسها حتى لا يتركها زوجها.