يقنع بهجت - رجل الأعمال أبو علي بإقامة مدرسة لتنشئة جيل جديد مثقف، ويطلب منه توظيفه مديرًا للمدرسة، ويتضح طمعه وتطلعه لجني الأموال من وراء ذلك.
يسعى سمسم وصديقه لإنهاء عملهما بالبلدة لعدم تحصيل الأموال التي يرغبان فيها، ويقرران العمل في أي مجال آخر أو نقل كفالتهما لشخص آخر.
يفاجأ أبو حسين بإنتاج عقال الشركة ملونًا وليس أسود كما هو معتاد، فيطلب من شركة الإعلانات محاولة تسويق ذلك لبيعه.
يضطر سعد للجوء إلى شراء سيارة بالتقسيط لبيعها وتقسيط ديونه، ولكن تتراكم عليه ديون تقسيط السيارة فيضطر لشراء أخرى ليدفع أقساط الأولى، ولكن يتعثر عن السداد.
يسافر أبو مساعد وأبو سليمان إلى مصر لشراء بضاعة، ويضيع منهما عنوان الشقة التي استأجراها، فيلجآن للشرطة.
يضطر حمد للجوء لأبو سليمان والاقتراض منه بالزيادة حتى ينهي بناء عمارته، فيشترط عليه أبو سليمان وضع منزله رهنًا لذلك القرض.
يستعين عبدالله وسعد بالمؤلف المصري محمد ليكتب لهما أحداث مسلسل عن الأحياء الشعبية، ويطلبان منه التعايش في تلك الأجواء حتى يؤلف مسلسلًا واقعيًا.
يحكي أبو طلال عن تجربته مع توظيف سائق وخادمة لديه، وأن قرار الاستغناء عنهما ليس مفيدًا بالرغم من كل المشاكل التي يتسببان فيها.
يقضي سعدان وهزار العيد وسط فرحة الأهالي، ويطالبان الجميع بإعطائهما الأموال عيدية، ولكن يقابلهما اللص جمري ويسطو على أموالهما.
يرقد حمد في غرفة 124 بالمستشفى، ونتيجة لتشابه الأسماء يعتقد ابنه راشد بوفاته، وعندما يخرج حمد من المستشفى يظن راشد أنه شبح.
يتولى أبو شهق وابنه إدارة توظيف العمالة الأجنبية في البلد، ويضعان شروطهما لذلك، ويبدآن في حصر العمالة لديهما.
يوبخ مدير المدرسة - الطالب سعد وصديقه حمد لهروبهما من المدرسة وفشلهما الدراسي، ويحذرهما من فصلهما، ولكنهما لا يعيران لتحذيره أي اهتمام حيث يستمران في تصرفاتهما غير العقلانية.
يتفق حمد وأبو صالح على توريد الأغذية للمدرسة، ويسعى كل منهما لتقليل التكاليف قدر المستطاع، مما يتسبب في شراء خضروات فاسدة تؤدي إلى مرض التلاميذ.
تعود قناة (طش إم طش) لبث برامجها مرة أخرى بعد انقطاع دام سنة، ويقدم المذيعان أسعد وعبود برنامجًا يوميًا لتغطية الأحداث الدرامية والإخبارية.