يقترض عثمان مبلغ كبير من صديقه ويمضي على وصل أمانة ويذهب للعب الورق به كما يستقبل صديقة قديمة له في المطعم تدعى هنية. تحزن أمينة لأنها استقبلت خطاب ابنتها بدون المصوغ.