يكتشف الطيب أن فؤاد سرق مبلغ كبير من الشركة فيطرده ونبيل يغضب لأنه صديقه كما أنه يشعر أن الطيب هو المسؤول على كل شيء وهو ليس له أي أهمية. يجد عمر عنوان سنية في اسبانيا ويقرر السفر لرؤيتها.