يتوسل عمر إلى الفتاة أن تخبره إذا كانت ابنته سنية معهم أم لا ويطلب من أحد أفراد العصابة أن يترك سبيله لكن دون جدوى. يوجه الضابط تهمة الغش والتزوير إلى الطيب وبشرى قلقة كثيرًا عليه، أما فريد فهو سعيد.