يضرب سمران - نورة، وترحل الأخيرة عن القبيلة، ولكن يُعيدها صياح ويصلح الأمر بين مفرج وأبو مسفر، ويصر الأخير على طلب الزواج من نورة، ويشترط عامر على مفرج تقديم مهر كبير لنورة حتى يوافق على زواجه منها.