تشعر عزة بتأنيب الضمير بعد معرفتها بنقل وفاء إلى المستشفى، ويخبر أمجد - عزة عن المتصل فتشك أن يكون سامر، ويعلم أمجد بعلاقة عزة بمحمود بالسابق فيواجهها بالحقيقة.