تحاول فضيلة تجاوز أزمتها بعد وفاة زوجها وابنها في حادث، ويحاول أمجد ابنها مساعدتها، ويقابل أمجد بالصدفة بحبيبة الطفولة عزة في عمله الجديد.
تنزعج عزة من تجاهل سامر لها، ويتقدم شاب لخطبة عزة فتحاول والدتها أقناعها به، وتطلب وفاء من شقيقها وليد مساعدتها لموافقة أسعد على ممثل يريد الارتباط بها.
يقرر سعيد الانتقام من أسامة على طريقته الخاصة، وتطلب عزة من أمجد مقابلتها لكنه لم يعجب بطريقتها.
يتقابل هاني مع عزة للمرة الثانية للتعرف أكثر عليها، وتحاول عزة الاعتذار لأمجد، وينزعج أمجد من عبير بعد رؤيته لها مع أسامة.
تتحسن أوضاع أمجد بعد رؤيته لعزة، وترفض عزة الزواج من هاني، ويتقدم أسامة لخطبة عبير، وتخبر عزة - أمجد أنها تريد الزواج منه فيتفاجأ من صراحتها.
يصارح محمود - وفاء برغبته في خطبتها لكنها تخبره أنها مرتبطة، فيقرر أمجد خطبة عزة.
تزور عزة عائلة أمجد وتحتفل معهم بعقد قرآن عبير، ويقرر وليد مساعدة أمجد ورهن بيته لمدة سنة للزواج فيه.
يخبر محمود - وفاء عن حياته البسيطة ومساعدته لعائلته، ويطلب أمجد من أبو عادل يد عزة للزواج، ويطلب سعيد من أبو الليل قتل أسامة وعندما يرفض أبو الليل يقوم سعيد بابتزازه.
يطلب لؤي من وفاء زيارتها له في بيته لكنها ترفض، ويطلب أسعد من أبو عادل يد عزة للزواج من أمجد ويوافق.
تتحضر عزة للزواج من أمجد ويُعقد الزفاف وسط فرحة عائلتهما، وتخبر وفاء شقيقها وليد أنها لم تعد تريد الزواج من لؤي.
تتقرب وفاء من محمود، يسعد أمجد بعد زواجه من عزة، ويراقب لؤي - وفاء بعد تركها له.
يعتذر لؤي من وفاء لكنها لم تقبل اعتذاره، وتخبر وفاء شقيقها أسعد عن رغبة محمود في الزواج منها وتخبره عن حالتة المادية الضعيفة فيوافق ويخبرها بتكفله بزواجهما بالكامل.
ينزعج أمجد بسبب الظروف التي تمر بها البلاد فتحاول عزة التخفيف عنه، ويوافق أبو الليل على قتل أسامة.
يعتدي لؤي على وفاء بالضرب ولم يتحمل محمود وقام بضربه وتأذي محمود، ويعتذر لؤي من محمود.
يقرر لؤي مساعدة محمود لكنه يرفض، يترك محمود عمله في المدرسة وتتفجأ وفاء، ويُقتل أسامة في يوم زفافه ولم تتحمل عبير الصدمة.
يحاول أمجد مساعدة عبير لتجاوز أزمتها، وتحاول وفاء التواصل مع محمود لكنها لا يعطيها فرصة.
تخبر وفاء - محمود أنها تحبه لكنه لم يقتنع بحبها، ويعجز أبو الليل عن تحمل وضعه بعد قتله لأسامة، وتحاول عزة تقريب وليد من عبير ليساعدها في تجاوز أزمتها.
يطلب وليد من أمجد يد عبير للزواج ويوافق، وتُخبر الطبيبة أمجد أنه لديه مشكلة بالإنجاب وتطلب منه بدأ العلاج.
تحاول عزة التهوين على أمجد، ويُخبر وليد - عبير عن رغبته بالزواج منها فتوافق.
تتوتر علاقة عزة وأمجد بعد مشكلة الإنجاب، ويُحضر لؤي لمحمود عمل جديد لتحسين دخله.
يطلب لؤي من محمود الزواج من وفاء، وينزعج أمجد من ابتعاد عزة عنه وتغير طباعها، أما عزة فتتقرب من محمود.
يحذر لؤي - محمود من تقربه بعزة، وتخبر عزة - أمجد أنها ليست سعيدة معه فيعرض عليها الابتعاد عن بعضهما فترة لحسم وضعهما.
تترك عزة بيتها وتخفي على عائلتها سبب الخلاف بينها وبين أمجد ولكن علمت عتاب شقيقتها وعاتبتها على علاقتها بمحمود.
تحاول عتاب إقناع شقيقتها بالعودة لزوجها وبالفعل تترك عزة - محمود لحبها لأمجد وتعود لبيتها.
تترجى عزة - محمود بالابتعاد عن حياتها، وتُنقل وفاء إلى المستشفي بعد إصابتها بقرحة في المعدة.
تشعر عزة بتأنيب الضمير بعد معرفتها بنقل وفاء إلى المستشفى، ويخبر أمجد - عزة عن المتصل فتشك أن يكون سامر، ويعلم أمجد بعلاقة عزة بمحمود بالسابق فيواجهها بالحقيقة.
تخبر عزة - أمجد أنها لم تخونه مع محمود، ويخبر أسعد - محمود أنه يريد تزويجه لشقيقته وفاء فيوافق.
تخبر عزة - وليد أنها لم ترتكب جريمة لتتلقي كل هذه القسوة من أمجد، ويترك أمجد البيت ولم تتحمل عزة وذهبت له.
تطلب عزة من أمجد مسامحتها لكنه لم يقبل وتقرر عزة ترك البيت وتجهز للانفصال بشكل رسمي.
تُعقد خطبة وفاء ومحمود، لم تتحمل عزة طلاقها من أمجد وتسوء أحوالها النفسية وبعد مرور عام تتزوج عزة من هاني ويصبح أمجد شاعرا معروف.