حلقات المسلسل: مسلسل - ريا وسكينة - 2005

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30
• حلقة #31
• حلقة #32
• حلقة #33
• حلقة #34
• حلقة #35

تسرق ريا وأبو العلا بينما تبيع سكينة نفسها من أجل الحصول على طعام، وهو ما جعل القرية تتحدث عنهم فتركوها وذهبوا لكفر الزيات، وهناك عملت سكينة وأبو العلا في محلج للقطن، بينما باعت ريا الطعام في الشارع، ثم يأتي فتح الله ليتزوجها.

يمرض زوج ريا فأرسلت أبو العلا ليجلب حسب الله من الإسكندرية، ثم يموت زوجها بعدما وصى أخوه على ريا وجنينها، ثم ينصحه هريدي بالبقاء جانبها حتى تلد، وبعد ذلك نصحه بالزواج منها، فقام بذلك، ثم يتوفى الطفل، بينما تتزوج سكينة من عثمان.

يسكت أبو العلا وريا ووالدتهما وحسب الله عما تفعله سكينة من بيع جسدها للرجال بسبب حاجتهم لمال عثمان، الذي رأى شخص يخرج من شباك غرفة منزله، فهربت خوفًا منه حتى وصلت طنطا وبدأت تعمل غازية، بينما تلد ريا بنت من حسب الله.

يُقبض على حسب الله وهو يسرق القطن ويسجن لمدة 6 شهور، ثم يخرج ويعود لسرقة الطعام، فاشتهر فعينه الخواجة غفير على محلج القطن، بينما تهرب سكينة مع زوجها أحمد لإسكندرية بعدما كانا يسرقان الدواء من المستشفى، ثم تطوع أحمد بالجيش.

تُسجن ريا لمدة 6 أشهر، بينما يذهب حسب الله ابنته نعيمة لسكينة في الإسكندرية، ثم تسلم الشرطة حسب الله ابنه ﻷن القانون يمنع تربيته في السجن، تخرج ريا من السجن وتذهب لسكينة التي طلبت منها أن يتركوا الغرفة وينتقلوا لمكان آخر.

يعود أحمد ومعه 6 جنيهات ونصف فاشترت سكينة طعام وملابس لها وأعطت مال لريا عندما ذهبت لها، يتوفى ابن ريا، ويذهب أبو العلا وأمه لإسكندرية، ثم يقوم أبو العلا وحسب الله بسرقة سكينة التي عرفت من مريم ذلك، فذهبت لتعاتب ريا وأبو العلا.

يفكر حسب الله في فتح قهوة وجعل ريا ترقص فيها وتقسيم الإيراد عليهم جميعًا، فلجأ للسرقة هو وأبو العلا لجمع تكاليفها، وبعد فترة باعوها وانتقلوا لمنزل له أكثر من غرفة وجعلوه للفرفشة أكثر من كونه قهوة، بعدما اتفق مع فتوة لحمايتهم.

توبخ سكينة حسب الله لجعل عرابي يبعد السداد عن الخمارة، لكنها عادت وطلبت من السداد أن يبتعد عنها بعدما خاف أن يقف معها ضد حسب الله، ثم فضت الشراكة مع حسب الله، ثم أعجبت بعبدالعال الذي ذهب ليتوسط عندها للسداد.

تعتقد سكينة أن حسب الله الذي أبلغ عنها الشرطة، فذهبت لحسب الله لأخذ باقي حقها فرفض فذهبت لإبلاغ الشرطة عن منزله، فتم القبض على ريا والزبائن لكن لم يتم إدانتها بعد أقوال حسب الله، ثم تركوا المنزل وذهبوا للجلوس عند سكينة.

تنتقل ريا لمنزل آخر ومعها سكينة وحسب الله وعبدالعال، وقالت في المنطقة أنها خياطة وسكينة دلالة، وساعدتهم عديلة في ذلك ﻷن المنطقة تسكن بها أختها وزوجها الذي يمتلك قهوة، يعود أحمد ويرفض تطليق سكينة، حتى عندما عرف بحبها لعبدالعال.

يُبلغ أحمد عن سكينة فيتم القبض على الجميع وبما فيهم عديلة وزوج أختها، وبعد 6 شهور تخرج سكينة وريا من السجن، وذهبا لمريم فجلبت لهما منزل جديد، بجوار الكامب الذي يجلس فيه المتطوعين قبل ترحيلهم للجيش الإنجليزي.

يعود حسب الله من الجيش الإنجليزي، ثم يعود عرابي هو الأخر، فتحزن سكينة اعتقادًا أن عبدالعال مات، ثم يأتي شخص ويبلغها بوفاة زوجها أحمد رجب، وبعدها عاد عبدالعال حيث أخذته مريم لمكان سكينة، ثم طلب سكينة للزواج بشرط ترك عملها والخمر.

يطلب محمود من أخوه عبدالعال ترك سكينة بسبب عملها هي وأختها، ثم تقرر سكينة فتح قهوة بجوار الكركون بعيدًا عن أختها، ثم تأتي والدة عبدالعال فأخبرها أن سكينة شريكته في القهوة، لكنها تضايقت وأخبرتها أنها زوجته، ثم تشاجرا فطلقها.

تذهب سكينة لعبدالعال في عمله وطلبت منه أن يسامحها ويردها لعصمته، فوافق بشروط، توافق سكينة على العمل مرة أخرى بعد الانتقال للمكان الذي جلبته ريا عن طريق أمينة الدلالة، بينما تؤجر ريا أكثر من منزل ومتابعة العمل فيه.

يظهر فتوة اسمه عبدالرازق فتجعل ريا حسب الله يتفق معه لحمايتهم مع عرابي، لكن عملهم يتوقف بسبب المظاهرات ضد الإنجليز، وعندما يجدوا ذهب مع خضرة يفكر عبدالرازق وعرابي وحسب الله في سرقتها، ووضعوا خطة لذلك.

تفشل خطة سرقة ذهب خضرة رغم مجيئها، ففكر عبدالرازق في قتلها لسرقتها، فوضعوا خطة لجعل ريا تطلب قتلها، وحسب الله يقنع عبدالعال بذلك، وريا تقنع سكينة، وريا يحضر خضرة ويسكرها الرجال ثم يقتلوها.

يدفن الرجال خضرة في المنزل، ويأخذوا المال الذي معها، بينما يتقاسم الجميع مال الذهب الذي باعته ريا وسكينة، وعندما تغيبت خضرة قاما ولديها بإبلاغ الشرطة، بينما فكر عرابي في قتل نظلة لأنها تركته وعادت لحبيبها السابق.

ترى بديعة الرجال وهم يدفنوا نظلة في الحفرة، فقامت ريا وحسب الله بتخويفها وتهديدها بالقتل إذا تحدثت، وعندما لكن عرابي قال ﻷمها أنه رآها مع عبدالرحيم، ثم تبلغ الشرطة عن ريا وعبدالرحيم، لكن الشاهدة أنكرت التهمة عن ريا.

تقابل ريا عزيزة في السوق فوجدت أن الذهب الذي معها شيء يسد حاجتهم، فعزمتها وجاء الرجال وقتلها وتقسم حق الذهب عليهم، بينما تلد ريا طفل ذكر متوفي مثل الثلاثة السابقين، بينما تقول ريا للصول أنها لم ترى نظلى لتنفي التهمة عنها.

يقع الدور هذه المرة على سنية وعندما أراد عرابي قتلها، لم تتمكن سكينة من الجلوس فخرجت تبكي حتى وصلت منزلها، تمرض ريا بسبب كلام بديعة عن قتل النساء، لكن سكينة جلبت لها زار عن طريق نبوية، وعندما تعافت فكرت في قتل نبوية وسرقة ذهبها.

يقتل الرجال نبوية ويسرقوا ذهبها ويدفنوها في الغرفة التي استأجرتها ريا من أمينة، بينما يبلغ زوج نبوية الشرطة عن تغيبها، ثم يقتل ريا وسكينة ورجالهم امرأة أخرى ويسرقوا ذهبها الذي اتضح أن معظمه فالصو عند بيعه.

تعتقد سكينة أن عبدالعال وذنوبة بينهما شيء فقالت لهم أنه يجب قتلها وسرقة ذهبها، وعندما قاموا بذلك كادت شوق تراهم ومعهم جثتها، في حين كاد الزكاك يكتشف كل شيء عندما وجد تراب في الغرفة، بينما تتهم ريا وسكينة وحسونة بقتل ذنوبة.

يتواصل قتل ريا وسكينة ورجالهم للنساء وسرقة ذهبهم، ومن بينهم فاطمة التي قابلتها ريا عند الفرارجية، وبعد ذلك قابلت ريا أنيسة مع عديلة في السوق وعزمتهما عندها، وعندما خرجا من عندها شاهدهما محمد خفاجة وطلب من ريا أن يجلس معهما.

يتضايق عبدالرازق من منع ريا له أن يدخل يجلس مع محمد خفاجة وأنيسة وعديلة، لكن محمد وعده بأن يكرر ذلك معه، وفي مرة أخرى جلبت ريا كلًا من أنيسة وعديلة وهو ما جعل محمد خفاجة يذهب لمنزل ريا، ليغضب عبدالرازق عندما عرف بجلوسهما معه.

تأخذ أمينة زبائن ريا وسكينة لغرفتها، فتشاجرت معها سكينة، فقدمت أمينة ضدهما بلاغ، بينما يقول حسب الله وعرابي وعبدالعال لعبدالرازق أنه يجب قتل أنيسة وسرقة ذهبها، بينما يفكر خفاجة وعبدالرازق في أخذ أنيسة وعديلة للوكاندة.

بعد قضاء الليلة مع أنيسة، سرقها عبدالرازق، فذهبت هي وعديلة لتشتكيه لريا، لكن خفاجة قام بدفع المال لها، وهو ما جعل عبدالرازق يريد الانتقام منها بعدما فضحته، ففكر في قتلها وسرقة ذهبها، فذهبت عديلة لتسأل ريا عن مكان أنيسة.

تستمع أمينة لعديلة وهي تسأل عبدالرازق عن مكان أنيسة، بينما تنتقل سكينة لمنزل آخر خاصة أنها تعرفت على سلامة بعدما تركها عبدالعال وذهب لوالدته، تفكر سكينة في قتل وسرقة أم فرحات بسبب كلامها عن نوم سلامة معها، فتم ذلك.

يعتقد الضابط إبراهيم أن اختفاء أم فرحات وراءه شبهة جنائية، بينما يتم التحضير لقتل وسرقة نبوية تأتي أم ريا وتفشل الخطة، وتبقى لفترة معهم فتتوقف عمليات القتل، ثم تم وضع خطة لقتلها وسرقتها وهنا رآهم سلامة وأصبح ضمن العصابة.

يأتي أبو العلا ليأخذ والدته ويعود، بينما تقوم ريا ورجالها بقتل وسرقة ذنوبة بعدما سربوا سكينة حتى لا تعترض، وعندما سألت باتعة سكينة على أمها كذبت بشأنها، لكن باتعة شكت في أن شبشب سكينة يخص والدتها، فحلفت لها أنها اشترته منها.

يتضح أن سلامة حرامي وتم القبض عليه، فذهبت سكينة لعبدالعال بعدما عرفت بعودته، تضع ريا خطة لقتل وسرقة فاطمة انتقامًا منها ومن زوجها، فتم عمل ذلك، بينما ذهب رمضان لعمل محضر بتغيب زوجته، فاعتقد إبراهيم أنه يوجد سفاح بالمنطقة.

يقول حسب الله لريا أنه يريد أن يتزوج، بينما تنتقل سكينة لمنزل جديد ومعها عبدالعال، وهناك يتعرفان على فردوس، وعندما تشعر سكينة بإعجاب عبدالعال بها، تقول لريا أن تخطط لقتل فردوس وسرقة ذهبها خاصة بعدما جاءت أمها وأعطتها ذهبها.

يقوم عبدالعال وحسب الله وريا وسكينة بقتل فردوس وسرقة ذهبها دون إخبار عرابي وعبدالرازق، مقابل 50 جنيه وبعض الذهب، بينما ذهبت سكينة لأخذ باقي ذهب فردوس من الصاغة، وبينما تستمر أم فردوس في سؤال سكينة عن بنتها فكرت ريا في قتلها.

بعد البلاغ عن اكتشاف جثة إنسان، يذهب إبراهيم وقوته للغرفة التي كانت تسكنها سكينة، ويأمر بشميعها، ويفتح التحقيق، فتتفق ريا وسكينة ورجالهم بأن يقولوا لا يعرفوا شيء عن الجثة، ثم يُقبض على سكينة والتحقيق معها.

يطلب وكيل النيابة المحاضر التي كانت عن اختفاء نساء، فأرسل لريا ليحقق معها وبسبب رائحة المنزل يطلب إبراهيم حفرها ليتم اكتشاف أكثر من جثة، ثم يُقبض على عرابي وعبدالرازق وحسب الله، ويبدأوا في تغيير أقوالهم، فتم تغيير وكيل النيابة.

يتم التوصل لجثث جديدة كما توقع سليمان عزت، الذي جلب طعام لبديعة فاعترفت بأن ريا وسكينة ورجالهم قتلوا نظله، ثم واجه سكينة بذهب فردوس، وواجه ريا ببديعة، ليبدأ الجميع في الاعتراف، ويحكم عليهم بالإعدام شنقًا، وسجن الجواهراجي 5 سنوات.