أبو سلطان يدعي المثالية في العلن ويمارس نزواته في الخفاء. وحين يتزوج فتاة بعمر الزهور يعجز عنها جنسيًا فيستخدم معها أسلوب الترهيب والترغيب على أمل أن تعود له رجولته المفقودة فتكون القشة التي تكسر ظهر البعير فيرى ضعفه متمثلًا فيها.