يتهم طباق - طعمار بخداعه والاستيلاء على الذهب، ويقع سلمان في يد قطاع الطرق بزعامة شنبار، ويجبر الأخير - سلمان على انضمامه لعصابته، فيطلب منه سلمان البحث عن صديقه خليل.