يضطر خليل للعمل في دكان أحد التجار، ويقبض رجال طباق على مبارك، وكذلك على ترياق بعد شك طباق فيه واتفاقه مع طعمار، ويخبر شنبار - سلمان بحكايته وظلم قائد الشرطة له وأنه اضطر للعمل زعيم عصابة.