يرفض شنبار إعادة الأموال إلى التجار، ويتحدى أبو غضب، ولكن سلمان يقنعه بالإيقاع بأبو غضب، ويسلمه للأمير ويحبسه، ويخطط طعمار للتخلص من طباق.