يشكر الأمير - سلمان، ويخبره الأخير بسرقة شنبار ورده المال للفقراء، ومن داخل السجن يهدد أبو الغضب - الوزير بفضح أمره إذا لم يخرجه من السجن، ويقلق سلمان من تلفيق الوزير تهمة له.