تشك انشراح في صقر وتدبيره لأمر ما، ويخدع الأخير - مبارك، وفي ذلك الوقت يفعل نفس الشيء طباق وترياق مع طعمار، ويخبر شنبار - سلمان بعثوره على أبو الغضب مقتولا في الغابة.