تدور المسرحية حول مدرس تاريخ يحمل هموم وطنه وينقم على سلبية المجتمع الذي يعيش فيه، فيكتشف مدى جهل تلاميذ المدرسة بتاريخهم، ويزداد سخطه عند تعيين زوجته مدرسة موسيقى رغم أنها خريجة آثار.