في حارة صغيرة في حي شعبي، في ظل هزيمة 1967، يعيش خليط من الطلبة القادمين من الأقاليم وطلاب الأزهر والشبان الذين يمارسون الحرف المتعددة.. وكان الشيخ عزت طالبًا في الأزهر الشريف، وكان حكيم الحارة، يحل منازعاتها ويتدخل عادة ليرسي قواعد الأصول والأخلاق في علاقات أهل الحارة وسلوكياتهم..