يتناول العمل قصة واحد من أهم شخصيات فترة ولاية محمد علي، رفاعة رافع الطهطاوي، والذي سافر في بعثة لدراسة اللغات المختلفة ليعود ويحدث طفرة كبيرة في الترجمة.