هناك تشابه في نهاية هذا الفيلم مع نهاية فيلم (حمام الملاطيلي)، والاثنان مقتبسان عن روايات ﻹسماعيل ولي الدين.
صرح الراحل حسن عابدين قبل وفاته أنه نادم على دوره فى هذا الفيلم لأنه ظهر فيه بشكل غير لائق.
تتشابه أحداث الفيلم مع أحداث فيلم (شوارع من نار).
بعد عرض الفيلم بست أسابيع، صدر قرار وزاري بسحب ترخيص عرضه من دور العرض في مصر بحجة إثارته لاستياء المشاهدين، ولم يتم تجديد التصريح بعرض الفيلم سوى بعد ثمان سنوات من منعه من العرض، أي في عام 1991.
كان سحب ترخيص عرض الفيلم في دور العرض المصرية هو الدافع وراء توقف حسام الدين مصطفى عن تجربة الانتاج.
منع الفيلم من التداول على أشرطة الفيديو في الكويت.