يفشل طارق في القبض على زعيم العصابة، ويطلب منه سالم أن ينقل نفسه إلى إدارة أقل خطرًا، في حين يفكر صقر في الاعتراف ﻷسيل بحبه، ويكتشف رائد علاقتهما، ويطلب الزعيم من جابر أن يكتشف الخائن بينهم.