يلجأ فؤاد لخاله ليتوسط له ليلتحق بنادٍ ثقافي، ولكنه يُصدم حيث يتعرف على مجموعة من الأعضاء يميل تفكيرهم إلى التشدد والأفكار الإرهابية.