قام محمد سعد بتسجيل أغنية بعنوان "ولا ولا" لكي يتم توظيفها ضمن أحداث مشاهد "السبوع" بالفيلم، ومن كلماتها "يا حلو ياللى مقشر..على أيه عقلك يشت". " 8 جيجا "
يذكر أن الفيلم قد تم تغيير اسمه أكثر من مرة فبدأ باسم منهج، وعايش بالعافية، 8 جيجا، وأخيرا استقر فريق العمل على اسم «اللمبى 8 جيجا».
قام محمد سعد بتسجيل أغنية بعنوان «اللى منك منك» كلمات إسلام خليل وألحان هانى فاروق وتوزيع أشرف البرنس.وجاءت هذه الأغنية بناء على طلب سعد، والذى قام باختيار المؤلف إسلام الذى تعاون معه من قبل فى كتابة كلمات أغانى أفلامه السابقة لكتابة هذه الأغنية برؤية خاصة تواكب أحداث المشهد الذى يجمع أبطال الفيلم فى «فرح شعبى» لأحد جيران سعد فى الحى، الذى يسكن به والأغنية ذات طابع خفيف
أكد مصدر مقرب من انتاج الفيلم أن اسم حسن حسني لم يكن مطروحاً عند كتابة الفيلم ولكن عند اختيار الكاسيت كان هو الوحيد الذي يناديه الدور ولكن لا شك أن اختياره يعكس كاريزما حب وتفاهم بين حسن حسني ومحمد سعد كما أن محمد سعد يعتبره أباً روحياً له كذلك فإن قناعة المخرج أشرف فايق به تفوق الحدود
شهدت كواليس الفيلم عددا من المفارقات بداية من تصويره بدون معاينة كافية لأماكن التصوير مما تسبب فى إعادة تصوير مشاهد كثيرة لعدم اقتناع سعد بأماكن تصويرها ،كما تسبب تأخر انتهاء سعد من تصوير فيلمه إلى تعطيل مشروعه الدرامى الذى رشح له المخرج أشرف فايق أيضا لإخراجه بعنوان "ألف لمبى ولمبى" وقرر تأجيله لرمضان 2011.
المنتج أحمد السبكى ونجله كريم رصدا ميزانية مفتوحة للفيلم
تم تصوير كل مشاهده فى القاهرة ما بين مناطق شعبية وشوارع ودار القضاء العالى ، وفيلات فى طريق مصر إسكندرية الصحراوى والمنصورية.
وقع خلاف بين الممثل محمد سعد و أشرف فايق مخرج فيلمه الجديد "اللمبى 8 جيجا" بسبب إصرار سعد على تنفيذ مونتاج الفيلم بنفسه و دون تدخل من المخرج . إلا أن الأزمة حُلّت ودياً عندما أقنع سعد فايق بأن تدخّله يصب في صالح العمل، وأنه لن يتجاوز مهامه كمخرج وسمح له بالبقاء معه فى غرفة المونتاج.
ابدي الفنان محمد سعد اعتراضه على توقيت عرض فيلمه الجديد (اللمبى 8 جيجا) فى الأسبوع الأخير من شهر يونيو المقبل وقال سعد إن عرض الفيلم سيكون بعد عرض فيلمي تامر حسنى (نور عيني) وأحمد حلمي (عسل اسود) ببضعة أسابيع، وهو ما سيؤثر على إيرادات فيلمه حسب رأيه، خاصة أن سباق هذا العام سينتهى فعليا مع قدوم شهر رمضان في منتصف أغسطس.وأشار سعد إلى أن الفيلم "لن يحصل على حقه كاملا فى المنافسة مثل الأفلام الأخرى التى ستسبقه فى العرض"، وطلب من المنتج "شركة السبكي" ضرورة التبكير بموعد عرض الفيلم ليكون فى مطلع يونيو على أكثر تقدير.وأشار سعد إلى أنه "غير مستعد للوقوع فى نفس الخطأ الذى وقع فيه عند موافقته على النزول بآخر فيلمين له (كتكوت) و(بوشكاش) فى نهاية سباق صيف عامى 2007 و2008، مما أثر على إيراداتهما بدرجة كبيرة على خلاف أفلامه الأولى التى كانت تحصل على فرصتها كاملة فى العرض، ومن ثم كانت تحقق إيرادات كبيرة كان يتربع بها على قمة السباق السنوى وليس الصيف فقط"
3 مارس 2010 بدأ تصوير اول مشاهد الفيلم في قلعة الكبش والتي جمعت محمد سعد بمي عز الدين في أحد مواقع التصوير الداخلي هناك.
أدى انشغال الفنان حسن حسنى بالعمل فى أكثر من مسلسل من بينها "العار" و"اللص والكتاب" إلى تعطيل المشاهد الأخيرة من فيلم "8 جيجا" التى كان مقررا تصويرها بإحدى قاعات المحكمة الدستورية، حيث قرر المخرج أشرف فايق بدء المونتاج لحين البدء فى استكمال المشاهد الأخيرة.
تعد هذه هى التجربة الثانية بين مى ومحمد سعد بعد "بوحة" الذى عرض فى 2005، وشاركهم البطولة لبلبة وحسن حسنى، وكان من تأليف نادر صلاح وإخراج رامى إمام.
الفيلم يمثل عودة لمحمد سعد الي السينما حيث ان آخر أعمال محمد سعد كانت "بوشكاش" الذى تم عرضه فى 2008
نفت الفنانة المصرية مي عز الدين ما تردد عن خلافاتها مع الفنان محمد سعد الشهير بـ"اللمبي" الذي تشاركه بطولة فيلم "8 جيجا"، مشيرة إلى أن تدخلات محمد سعد لم تفسد الفيلم، كما نشر في إحدى الصحف. وأضافت مي عز الدين أنها فوجئت بتقارير صحفية تشير إلى خلافات حادة بينها وبين محمد سعد، وقالت: أنا بطبعي لا أحب الدخول في معارك مع الزملاء، مشيرة إلى أنها عندما تكون في الاستديو فإنها تُركز على دورها وليس على أي شيء آخر. واعتبرت سعد ممثلا يعرف حدوده، ولكنه يتدخل أحيانا في طريقة التصوير، مثله مثل أي ممثل، كما قد يضيف جملة إلى السيناريو يراها تفيد الأحداث، وهو ما يمثل إضافة للعمل ولا يفسده.
دخل فريق عمل فيلم اللمبى 8 جيجا فى مشاجرة مع مجموعة من السائقين المتواجدين داخل مبنى محكمة دار القضاء العالى، أثناء استكمال تصوير عدد من مشاهد الفيلم المقرر تصويره داخل المحكمة. علم أنه أثناء قيام فنى من فريق عمل الفيلم بإعداد الأدوات الخاصة بالتصوير فوجئ بأحد السائقين يتخطى بسيارته على جهاز "البانسر"، وتسبب فى إتلافه، الأمر الذى أدى لنشوب مشادة كلامية بينهما، وتطورت إلى مشاجرة تجمع فيها مجموعة من السائقين لمناصرة زميلهم، وفريق عمل الفيلم لمناصرة الفنى زميلهم، وتعدا الفريقان بالضرب على الآخر. وفور علم المستشار عادل عبد الحميد، رئيس محكمة النقض بالواقعة، خرج إلى ساحة الجراج بمحكمة النقض، وتمكن الفنان محمد سعد والمنتج أحمد السبكى من فض المشاجرة، وطالب رئيس محكمة النقض من فريق العمل مراعاة عمل السائقين والعاملين بدار القضاء العالى. وعقب ذلك توجها إلى مكتب المستشار عادل عبد الحميد، رئيس محكمة النقض، ونجحا فى الجلسة التى دارت بينهما من الصلح بين الطرفين، وقررا استكمال تصوير باقى مشاهد الفيلم يوم الجمعة المقبل.
التعاون الثالث بين محمد سعد والمؤلف نادر صلاح الدين بعد أفلام (اللي بالي بالك) و(بوحة)