يصبح بهلول مُسنا، وما زال محبوسا فى داره بأمر الخليفة، ويعمل في الخوص لإطعام نفسه، ويموت الخليفة ويرث ابنه الخلافة، وبناء على رغبة والدته، يطلق الخليفة سراح بهلول.
يعيش وهيب مع زوجته وطفة وابنته عزة، ويعمل راعي غنم، وترفض عزة الزواج من ابن عمها، ويرغب وهيب في الذهاب إلى بغداد فيستأجر قيس لرعاية غنمه لحين عودته.
تعترف عزة لوالدتها بحملها من قيس، ويعود وهيب من بغداد، ويموت قيس، وتطلب وطفة من عزة الهروب إلى بغداد خوفًا من أن يقتلها أبوها.
تموت وطفة وتهرب عزة إلى بغداد وتطلب من بهلول مساعدتها، وتبقى شهرين في منزله، وتخبر أم أحمد - وهيب بحمل عزة من قيس، فيذهب إلى بغداد ومعه جهيم ابن عمها، فتلد عزة وتتزوج من جهيم.
يغني إسحاق ويعزف للخليفة، ويخبره بشراء صموئيل للجارية جنان، ويعطي الخليفة - إسحاق مالا لإحضار جنان، ويرقص الخليفة فيضربه بهلول بالعصا التي يعاملها كأنها حصان، ويخبره بأن هذا الحصان لا يعرف أنه الخليفة.
يوزع بهلول الطعام على الفقراء، ويهدد سليمان - سلمى كي تسدد دينها، وإلا فسوف يطلب من زوجها تسديده نيابة عنها، فتطلب سلمى من زوجها حمزة رد المال الذي أخذه منها سابقا.
يغضب الخليفه بسبب استيلاء اللصوص على القافلة وسرقة ماله، ويُتهم رجل بذلك، لكن يكتشف بهلول بفطنته السارقين الحقيقيين.
يتهم سلامة - زوجته بخيانته مع العبد الذي اشتراه، بعد إنجابها في الشهر السابع، ويثبت بهلول براءة الزوجة والعبد، ويُجلد سلامة أمام الناس لاتهامه زوجته بالخيانة، لكنه يطلب عودة زوجته له.
يوافق دريد على سفر زوجته عفران إلى بغداد لرؤية أختها، ويرى في المنام أنه يزور الخليفة ويعطيه ثوبا جديدا، ويتهمه الخليفة بسرقة ثوبه، لكن يثبت بهلول براءته.
تنصح زبيدة - ابنها الخليفة بتقاسم الخلافة مع أخيه لحل النزاع بينهما، لكنه يرفض، ويسأل الخليفة - بهلول عن موقفه إذا حدث خلاف بينه وبين أخيه، فيجيب بهلول بأنه سيدعو لهما بالنصر.
يأتي بلال من بغداد ليشتري الشاي الهندي من محمود في البصرة، ويتعرض الأخير لهجوم على سطح المركب وتُفقد بضاعة الشاي، ويُتهم بالقتل، لكن يكتشف بهلول أن بلال هو القاتل وسارق بضاعة محمود.
تأتي رسالة من الأنصاري إلى بهلول تفيد بمجيء رسول ليأخذ الأموال إلى الخليفة، ويطلب منه امتحانه أولا، ويقترض نمير من صموئيل، فيأخذ المنزل رهنا، ويجد صموئيل - إياس مقتولا في منزل نمير.
يحقق رجل الشرطة في جريمة قتل إياس ويتهم صالح، لكن يسمح له الخليفة بالذهاب للاطمئنان على أهله على مسؤولية بهلول، ويُسجن الأخير لحين عودة صالح، فيعود الأخير وتَثبُت براءته ويُطلق سراح بهلول.
يخفي نمير عن أخيه عبدالله اقتراضه مالا ورهنه لمنزله، ويرفض صموئيل تسليم نمير منزله، فينتحل بهلول شخصية عراف ومنجم، ويخبر صموئيل أن ثلاثة سيموتون في المنزل، فيخاف ويعيده إلى نمير.
يوافق بهلول على الذهاب مع جهيم إلى قبيلته، ويعترف الأخير لزوجته عزة بادعائه المرض لكي يختبر حبها له، ويحل بهلول نزاعا بين وهيب وأم أحمد حول نعجة.
يفرح ابن خالد حين يعده واعظ زعيم القبيلة بنعجة مقابل قصعة لبن، ويذهب لإحضار القصعة ليجدها فارغة، وتخبره زوجته بسقياها ماء لرجلين في الصحراء قبل سرقة اللبن، ويكتشف بهلول السارق من بينهما.
يخبر الوزير ابن الربيع - الخليفة عن أعدائه وقائدهم بشير الخزرجي، الذي ينزل عند بهلول الذي يساعده على الهروب حين يأتي رئيس الشرطة.
يطلب جابر من بهلول مساعدته في نقل الأموال التي جمعها الناس إلى الإمام، وفي طريقهما يقابل جابر - دريد ويندهش من حب الأخير لبثينة وإهدائه إياها قلادة.
يشك جابر في زوجته بثينة ويطلقها ظنا منه بوجود علاقة بينها وبين دريد، فيخبره بهلول بتسرعه في قراره، لأن بثينة أخذت القلادة من والدها قبل وفاته.
يُتاجر دريد في العطور، ويطلب من بثينة الزواج، لكنها ما زالت تحب طليقها جابر، ويحل بهلول المشكلة بين بثينة وجابر، ويثبت كذب دريد.
يتذكر إبراهيم حرمان أبيه إياه من الميراث وإعطائه لأخته، فيمنع إبراهيم - ابنته سلمى من ميراثه ويكتبه لابنه جنيد، لكن قبل وفاته، يطلب منه بهلول تغيير وصيته والإنصاف بين سلمى وجنيد.
يفقد محمد المغزولي رجليه في الحرب ضد الروم، ويطلب من رئيس الشرطة رفع شكوى بانقطاع العطايا التي كان يتلقاها في عهد الخليفة الراحل، ويُتهم موسى بسرقة سلة دراهم ويُسجن.
يعترف نافل لبهلول بسرقته سلة الدراهم لإنقاذ أبيه من بيع المنزل بعد مرضه وفقدان رجليه في الحرب، فيساعده بهلول، ويثبت بهلول براءة موسى فيُطلق سراحه.
يعلم الخليفة بإعطاء والده الراحل عقدا للجارية خالصة، ويبحث الوزير عنها فتعد بإعادة العقد، ويبحث عوف عن الجارية جومان، التي تخبر صديقتها بهروبها بسبب حبها لحارس ابن سيدها، فيحررها عوف وتتزوج من حارس.
تخبر خالصة - الخليفة بضياع العقد، وينقذها بهلول من الحبس مؤقتا حتى تجد سارق العقد، ويتضح سقوط العقد منها وعثور قيس عليه، لكن يحكم الخليفة بإعادة العقد إلى خالصة.
تميز الأم بين ابنيها مالك وأحنف لصالح مالك، وتخبر الأخير بعدم أمومتها لأحنف بل تزوج والده من أخرى وأنجبه، وتحاول زرع الكراهية لدى مالك تجاه أحنف، لكن يحب مالك - أحنف.
تخبر الأم - مالك بطلاق عبدالرحمن لزوجته، ثم محاولته استردادها، رغم حب والد مالك لها، وبقتل عبدالرحمن لوالد مالك، ويقع خلاف بين الأخوين على الميراث، ثم يتبرع أحنف بميراثه لمالك.
يغضب الخليفة لتفكير أخيه المأمون في محاربته، وتنصحه زبيدة بعدم الاستماع للثرثرة وتخبره بخطئه في تولي الخلافة بمفرده، وتطلب منه وضع الماء في الطريق ليشرب منه الجميع، بعدما حلمت بالخليفة الرشيد.
تُسرق قافلة الخليفة ويُقبض على هُبيرة، ويخبر بهلول - الخليفة بأن سرقة الرعية للحاكم توجب قطع رأس الحاكم، لأن الحاكم العادل لا يترك الرعية تجوع، فيسامح الخليفة - السارق.
يوصي الأب قبل وفاته - ابنه طلحة بإيصال أمانة المال إلى طليقته خولة، فتخبره خولة بطلاقها من والده مسيلمة نظير إعطائه مالا، ويعطي قيس - ضبيعة وطلحة ثلاثة خيول، ويقسم بهلول الخيول بينهما بحكمته.