يحقق رجل الشرطة في جريمة قتل إياس ويتهم صالح، لكن يسمح له الخليفة بالذهاب للاطمئنان على أهله على مسؤولية بهلول، ويُسجن الأخير لحين عودة صالح، فيعود الأخير وتَثبُت براءته ويُطلق سراح بهلول.