يذهب أحمد بك إلى القصر لمقابلة الملك فيقدم له ملفات السجناء الذين تواجهوا مع رجال الشرطة. تطمئن عابدية على الملك فيصل إثر سماعها لعبدالإله وهو يتشاجر معه لأن الملك يريد تعيين شبان على رأس الوزارات.