حلقات المسلسل: مسلسل - آخر الملوك - 2010

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يلقي الأمير عبدالإله بن علي خطابا للشعب العراقي بمناسبة انتهاء وصايته. تخاف جليلة من قتل الأمير إثر العثور على شاب في الحديقه بينما يستعد الملك فيصل إلى الوصول إلى مجلس الأعيان.

يغضب الأمير من اكتشاف الطفل في الحديقه ويأمر الضباط بتحري الأمر، أما زوجته جليلة فتهدا قليلا رغم حزن الملك فيصل عليها.

يجتمع الشيوعيين في الحانة للحديث عن أمور البلاد، في حين يطلب الملك فيصل من الأمير الوقوف إلى جانبه ريثما يفهم كيف يدير الحكم.

تتردد ابنة عم أبو جعفر كثيرا على القصر. يصل الملك السعودي ووفد تركي إلى بغداد لتهنئة الملك فيصل على توليه حكم العراق وتقام مأدبة على شرفه.

يقع قبول كوثر في جامعة بغداد ويعترض والدها على ذهابها إليها بسبب المدرسين الأجانب من الاستعمار. يمرض الملك فيصل إثر انتهاء الحفل ويعمل الجميع على توفير سبل الراحة له.

يذهب أحمد بك إلى القصر لمقابلة الملك فيقدم له ملفات السجناء الذين تواجهوا مع رجال الشرطة. تطمئن عابدية على الملك فيصل إثر سماعها لعبدالإله وهو يتشاجر معه لأن الملك يريد تعيين شبان على رأس الوزارات.

يذهب جعفر لزيارة والده فتستقبله كوثر بناء على رغبة والدتها بينما يتشاجر والده معه لمعارضته أفكاره الرجعية، فيما يتجول الملك فيصل مع أحمد بك في الصحراء ويقنعه بتعيين وزراء جدد.

يلتقي الملك فيصل بعطى صبري مدرس الفنون الجميلة وهو يرسم لوحة جميلة فيعجب بها الملك كثيرا. يخبر جعفر صديقه أن والده يعمل في قصر الرحاب.

يذهب أبو جعفر عند زوجته الأولى ويمكث معها طوال اليوم لكنه يتشاجر مع ابنه جعفر أما كوثر فتتسائل عن سبب زواج والدتها من أبو جعفر.

يقترح أحمد بك على الملك حل الحكومة لأنها لا تتعارض مع المجلس النيابي واتخاذ إجراءات جديدة تخص الحكم الأمر الذي يغضب عبدالإله. تودع بديعه زوجها بحزن الذي يسافر إلى مصر.

يجتمع جعفر بصديقه في منزله والتحدث في أمور الحزب، بينما تتوتر العلاقة بين الملك فيصل وخاله عبدالإله بسبب ميله لتغيير نظام الحكم إلى جمهوري.

يخبر حسين زوجته بديعة بأنه لا يثق في عبدالإله خاصة أنه يحكم العراق من خلف الستار رغم تطلع الملك فيصل إلى الإصلاحات وتغيير نظام الحكم.

يذهب جعفر مع والده إلى القصر لمقابلة الملك فيصل حتى يجد وظيفة هناك بينما يتصالح الملك مع الأمير عبد الإله ويوافق على كل ما يصدره من أوامر بخصوص الوزارات ومجلس النواب.

يطلب الباشا تعيين عبدالوهاب مرجان رئيسا لمجلس النواب لكنه يستقيل فيما يتم تعيين أستاذ خليل.

يحتفي الملك فيصل بجعفر ووالده ويعد جعفر بتعيينه في القصر فور انتهائه من دراسته. يتشاجر الباشا مع الأمير عبدالإله ويحاول الملك تلطيف الجو بينهما.

يتجهز الضباط للقيام بثورة ضد النظام، كما أن جعفر ينتمي لحزب البعث ويُطلب منه الدخول إلى القصر و معرفة بعض المعلومات.

يلتقي ياسين و بقية الزملاء في مقر الجريدة والتحدث حول الالتفاف حول حزب البعث للتخلص من نظام الملكية فيما يحاول جعفر التقرب من فتاة تعمل بالقصر لتزوده بالمعلومات التي يريديها.

يجتاح بغداد فيضان كبير يغرق العديد من المناطق والأحياء إثر تكسر بعض السدود، فيضطر السكان الخروج من منازلهم خوفا من الغرق فيأمر الملك فيصل الجيش بالتدخل الفوري.

يتولى أبو جعفر الإشراف على طبخ الطعام للعائلات التي نزحت من بيوتها جراء الفيضانات وتقوم أم جعفر بالطبخ أما الأمير عبد الإله فيدمن على الخمر ويحزن الملك فيصل من أجله.

يصاب جعفر أثناء مساعدة الجنود في منع المياه من التدفق إلى بغداد، ولما يعلم الملك فيصل بالخبر يتم تكريمه ومنحه وساما شرفيا.

تسعى والدة فضة لتزويج ابنتها من الملك فيصل. تقام انتخابات جديدة لتعيين نواب المجلس الجديد إلا أنه يقع تزوير في الانتخابات.

يلتقي جعفر بكوثر في الحديقة أكثر من مرة وهي تعترف له بحبها له. يخاف الباشا من تمركز الاحزاب في البرلمان إلا أن أحمد يطمئنه بأن الأمير عبد الإله لا يزال يسيطر على الأمر.

يقترح الأمير عبد الإله على الملك فيصل الزواج من ابنة أحمد لكنه يرفض لأنها مدمنة على الخمر، فيما تتوطد علاقتها بجعفر فيصبحا أصدقاء.

يقرر الباشا حل الحزب ويطلب من الملك حل المجلس النيابي فيقبل هذا الأخير، وتوافق أم جعفر على خطبة كوثر لابنها.

يبدأ عبدالناصر في مصر بحشد الشعب والقيام بثورة ضد الملك فاروق مما يحفز الضباط الأحرار في العراق للقيام أيضا بثورة وتغيير نظام الحكم.

تموت جليلة فيصاب الملك فيصل بصدمة عصبية ويفقد الوعي، ويفيق الملك أخيرا من الغيبوبة ويهرع الجميع إلى غرفته للاطمئنان عليه.

يسعى عبدالناصر إلى تحرير فلسطين والقيادة في العراق تستغرب موقف مصر خاصة الباشا. يطلب الملك فيصل يد الأميرة فاضلة وهي توافق ويتزوجان.

تتعدى إسرائيل على سوريا ويعتبره الأمير عبد الإله هو تعدي على العراق فيحشد جمال عبدالناصر الشعوب العربية تحت شعار القومية العربية لمقاومة إسرائيل وسط خوف الملك فيصل من تزعزع عرش الملكية.

تقع مؤامرة على الملك حسين في الأردن من قبل الضباط، وسرعان ما يتم السيطرة عليها فيما يزداد نفوذ الضباط الأحرار في كل من مصر والعراق و ينجح عبد الناصر في ثورته ضد الملك فاروق.

يسيطر الثوار على وزارة الدفاع ودار الإذاعة ويرفض فيصل إطلاق الرصاص على الثوار، ويقتحم الجيش للقصر ويقتل الملك فيصل وعائلته.