يذهب جعفر لزيارة والده فتستقبله كوثر بناء على رغبة والدتها بينما يتشاجر والده معه لمعارضته أفكاره الرجعية، فيما يتجول الملك فيصل مع أحمد بك في الصحراء ويقنعه بتعيين وزراء جدد.