يتولى أبو جعفر الإشراف على طبخ الطعام للعائلات التي نزحت من بيوتها جراء الفيضانات وتقوم أم جعفر بالطبخ أما الأمير عبد الإله فيدمن على الخمر ويحزن الملك فيصل من أجله.