يهرب حسن وتطلب منه عصابة معلومات عن منزل أبو سهيل مقابل إيجاد سجى له. تتسمم والدة مروة من اللحم الذي أرسله ابنها، فيلوم إحسان الجميع على عدم تصديقه.